أفضل ألعاب زمن الطفولة - موسوعة

أيام الطفولة تلك الفترة الرائعة من عمرنا، أكيد كلنا نتذكرها، أكيد كلنا يتذكر أصدقاء الماضي، حارة اللعب والأزقة التي كان يجري بها وهو يلعب "غميض البيض" أو "الشفارة والبوليس" و "كاش كاش" وألعاب أخرى في طريقها للاندثار بسبب غزو الألعاب التكنولوجية الجديدة التي اكتسحت العالم بأكمله ولم تترك مجالا لأطفال اليوم حتى للتعرف على ما كان يلعبه أبائهم. في هذا الموضوع نسلط الضوء على العاب الماضي الشعبية من خلال شهادات بعض ممارسيها فتعالوا معي نستمتع معهم وقد نبادلهم الفرحة والحزن في آن واحد.

ألعاب زمان..من يذكرها

نت"، إلى أن بعض الدول الأوروبية منعت الألعاب العنيفة، ذات التأثير الكبير على عقول الأطفال، مضيفا: "ما لجأوا إليه يؤكد أن تحذيرات الخبراء في بلادنا من أضرار هذه الألعاب على أطفالنا، أمر ليس في أي مبالغة". ودعا "الشرقاوي"، إلى استبدال الألعاب الضارة، بألعاب الذكاء والنشاط البدني، مثل الشطرنج، والميكانو، والرياضات المختلفة، لأنها الأفضل لتعزيز بناء الطفل بدنيا ونفسيا. [more_vid id="ruuqmNRdQ9VKC9OqS9IXFA" title="ألعاب زمان:" autoplay="1″]

العاب اطفال | العاب اتاري زمان القديمة للكمبيوتر لعبة الطائرات ✈🚙🛻🚀والسيارات - Youtube

واللعبة الأشهر للأولاد وهى كرة القدم أو (بيس)، ولكن ليست تلك التي نشاهدها ونلعبها، بس إنها نسخة أقدم وأكثر بساطة منها، ورغم ذلك كانت ممتعة ومليئة بالإثارة والحماس، وربما كانت أسهل في لعبها بالنسبة للفتيات. جريدة الرياض | ألعاب زمان. وفي المواصلات أو رحلات السفر، لن تنسى معك "الأتاري المحمول" اختراع العصر وقتها، نقاط سوداء على شاشة صغيرة، إلا أنها كانت عالمنا الخاص الذي نسرح معه، في سباقات السيارات، وسفينة الفضاء، ولعبة الثعبان الشهيرة وغيرها. وليس "الأتاري المحمول" فقط، بل هناك أيضًا لعبة (تجميع الدوائر) عن طريق ضغط الهواء داخل العلبة الممتلئة بالمياه، ولعبة لوحة الأرقام التي كانت للأذكياء فقط. "سوبر ماريو" السوبر هيرو للأطفال من ينقذ الأميرة من الوحش " سوبر ماريو " الشجاع الذي يمر بالأهوال ويحارب النيران والوحوش الطائرة، من أجل إنقاذ الأميرة، ومن منا لم تكتمل فرحته وشعر بانتصار عظيم عندما استطاع التخلص من الوحش، والوصول إلى الأميرة لإنقاذها. بلا شك هي من الألعاب الراسخة في وجداننا، وحتى اليوم يحاول الكثير منا استرجاع هذه الذكريات، بلعب هذه اللعبة على هاتفه أو جهاز (الكمبيوتر) الخاص به، أو حتى مجرد مشاهدة فيديو لها أو الاستماع للموسيقى الشهيرة الخاصة بها.

العاب زمان : ألعاب أطفال جديد : الباطنة لوى 169176237 : السوق المفتوح

روتانا – شيماء رزق على مدار سنوات الماضي الطويلة، عاش الأطفال حياة مليئة بالمرح والسعادة، معتمدين على ألعاب زمان، التي يتحركون فيها كثيرا، ويتواصلون مع أقرانهم، لكن مع ظهور الإنترنت وانتشار الألعاب الإلكترونية، بدأت الأجيال الجديدة، تلجأ إلى الترفيه عبر تقنيات تضعهم في واقع افتراضي؛ يشحذ حواسهم دون حركة بدنية توازي الانفعال الذي يعيشونه داخليا. وبمجرد جلوس الطفل أمام جهاز الكمبيوتر، أو الهاتف الذكي، فإنه ينعزل عن العالم المحيط، ويعيش حالة من الانفعال البالغ، التي تؤثر على قدراته العصبية، فتدفعه نحو الوقوع في مصيدة الأمراض النفسية، بشكل بات يمثل خطرا كبيرا، ويستحوذ على اهتمام خبراء النفس والاجتماع، في بلدان العالم المختلفة. انفعالات قاسية يقول الدكتور سامي أبو بيه، أستاذ علم النفس، إن تطور الألعاب نتيجة انتشار الترفيه الافتراضي الإلكتروني، صار يمثل خطرا على الأطفال؛ لأن معظم الألعاب التي تجذبهم تعتمد على العنف، والقتال، مما يضع الأطفال في حالة انفعالية قاسية. العاب زمان : ألعاب أطفال جديد : الباطنة لوى 169176237 : السوق المفتوح. وأشار في حديث خاص لـ"روتانا. نت"، إلى أن عدم تجاوب الطفل بدنيا مع الانفعالات التي يعيشها؛ يهدد قدراته الذهنية، ويضر بتكوين شخصيته، مما يسقطه في مصيدة الأمراض النفسية.

جريدة الرياض | ألعاب زمان

"جيل العظماء" كما نحب أن نطلق على أنفسنا، لقب ساخر لكنه يحمل فى حقيقته الكثير، فجيل التسعينات هو ذلك الجيل الذي جمع بين زمانين مختلفين. فمن جانبٍ عاش ما بقي من بساطة الماضي وهدوءه وكل ذكرياته الرائعة التي افتقدناها مع مرور الزمن من دفء الأسرة والصداقة، وكذلك التجمعات العائلية التي يحن الكثير منا إليها والتي أصبحت صعبة بطبيعة الحال. ومن جانب آخر، عاش جيل التسعينات الحاضر بسرعته وافتراضيته وسيطرة (السوشيال ميديا) ووسائل التكنولوجيا المختلفة على حياته، لتجعله مع الوقت "مخضرمًا" بعض الشيء، أو كمن جمع ثقافتين وعصرين بداخله، فقد كان محظوظًا كونه عاش عادات وسلوكيات في لحظاتها الأخيرة قبل أن تختفي من حياتنا تمامًا، وأيضًا لم يمنعه ذلك من دخول عصر التقدم التكنولوجي حيث لم يفته الكثير. ومع كل هذه الاختلافات والضغوط التي شكلت حياته، تظل طفولته هي الذكرى الرائعة التي يحملها فى حياته، والتي خلت من كل التعقيدات التي يعيشها الآن، والتي ارتبطت معه بطبيعة الحال بألعاب زمان وبساطتها، وفي هذا المقال، دعوني أصطحبكم فى رحلة عبر الزمن، لنستعيد معًا هذه الذكريات الرائعة لألعابنا زمان. "الأتاري" بدلًا من الإكس بوكس.. و "بيس" بشكل مختلف لمحبي كرة القدم تضمن " الأتاري " (ما كنا نسميه أتاري لم يكن سوى نسخ مقلدة من مشغلي ألعاب NES وSNES من شركة Nintendo) أشهر ألعاب جيل التسعينات والثمانينات أيضًا، فإضافة إلى "سوبر ماريو" و"صائد البط"، كانت هناك ألعاب "السيرك" للفتى الذي يمشي على الكرة وعلى الحبل، والأسد الذي يعبر حلقات النار ويقفز من فوقها، وكذلك "ألعاب القوى" والسباقات الرياضية من الجري والقفز فوق الحواجز والرماية وغيرها التي تعرفنا من خلالها على مختلف الألعاب الرياضية.

كذلك، كانت لعبة "العشيشة" الخاصة بالفتيات الصغيرات اللواتي يتقمّصن دور ربّات المنازل. فيخترن مكاناً في الحيّ ويضعنَ بساطاً صغيراً على الأرض، ويفرشن المكان ببعض الأدوات، منها أواني المطبخ. وعندما ينتهينَ، يحملنَ دُماهنّ وعرائسهنّ الصغيرة كأنهنّ بناتهنّ. أمّا اللعبة التي كانت أكثر شيوعاً بين أطفال المغرب، فهي "الغميضة" أو "كاش كاش" باللغة الفرنسية. وهي تقضي بأن يغمض أحد اللاعبين عينَيه بشريط أو ما شابه، ويبحث عن رفاقه المختبئين. وإذا عثر على أحدهم، تعصب عينَيّ هذا الأخير ويبحث بدوره عن اللاعبين الباقين. ومن ألعاب زمان التي ما زال بعض الأطفال يلعبونها اليوم في المجتمع المغربي، لعبة "القيوش". خلالها، يتنافس لاعبان أو أكثر، فيرمي الطفل خمسة أو ستة أحجار صغيرة جداً في الهواء، وعليه أن يتلقفها بيده دفعة واحدة. وإذا سقط حجر واحد منها، فإنّه يخسر وينتقل الدور إلى زميله. في هذا السياق، تقول الباحثة الاجتماعيّة ابتسام العوفير لـ "العربي الجديد"، إنّ "الألعاب القديمة تتّسم بخصائص عدّة، منها التفاعل بين الجماعة. فلعبة مثل شريطة أو الحبل، تشترط وجود مجموعة من الأطفال، ما يساعد على بناء الشخصيّة الجماعية لدى الصغار".

May 14, 2024, 1:00 am